La Perle Rose اللؤلؤة الوردية Nous partageons le bonheur ! معا ننشر السعادة
Serial doctors
هذه المقالة محاولة لتجميع قصة بالعامّية نشرها الدكتور ناصر أمجيد بعنوان Serial doctors حين كان طبيبا خارجيا، في صفحة تحمل نقس العنوان على الفايسبوك. رابط الصفحة الذي لم يعد يعمل https://www.facebook.com/pages/Serial-Doctors
Serial Doctors
الحلقة 11:
جا على قبل لكحة للي كثرات عليه و النهجة، و من زهرو ماينعسوه غير فالسرير للي مقابل أنا. كايبان نقي، و مهللي فحالتو….و واخا “مريض” راشقة ليه…مازال كايتسنا لحكم، و مادوز والو فالحبس
من بعد ما سولتو على لحالة ديالو و قلبتو لقيته داير وشام فيه سمية “جيهان”…شافني تبسمت فاش شفتو و هو يزعم عليا :
– غير ضصارت الصغر هاديك أ دكتور.
-و هي نيت للي لاحتك لبو لمهارز؟ (الحبس د مراكش)
-وا هي و ماشي هي أ دكتور … واحد البرهوشة هي سبابي، و لكن كانحتارمك أ دكتور باش نعاود ليك.
لقضية فيها لمعاودة؟ و أنا ماحطيت يدي فشيواحد مدة هادي….خاصني نحيد هاد الإحترام . يا باسم الله.
-فينما كانت شي مصيبة سبابها الدريات، أنا براسي تزكلت مع جوجات، وحدة فكيتها بالكورتاج و 66 كشيفة….عيبنا واحد أ خويا.
عينيه تحلو، واحد الضحكة طلعات بلا مايحس…ولا كايعتابرني بحالو….نسا البلوزة و تسرب لسانو بالهضرة.
-نتا باقي أ دكتور فكيتيها واخا بكورتاج و كشيفة، أنا راه هي سبابي فهاد الوحلة….بقات تابعاني حالة فمها، و دارت كلشي بخاطرها….نهار عمرات قالت ليك نتزوجو ياك كاتبغيني؟ …. على آخر يامي نتزوج برهوشة د السانكيام ماخلات فين ما باتت.
– كلهم بحال بحال…كاتديرها فين يغرق الجمل و فالأخير تقوليك كانبغيك و نتزوجو و الكورتاج حرام…على أساس كانت كاتخرج معاك تجودو القرآن.
– هانتا كاتشوف أ دكتور راك عارف
-أنا مازال ماشي دكتور، سميتي —— بلا دكتور بلا والو.
– يحفظك…المهم أ السي —— قلت ليها دابا نمشيو لباب دكالة كانعرف طبيب كايدير لكورتاج. و هي تطلق ليا لديسك ديال : خايفة، حرام، حبيبي…راك عارف.
-ماتقولش ليا خلاتو؟
– مالي هبيل؟ درت معاها واحد النهار نمشيو للمنارة، دخششتها وسط واحد الزيتون و بقيت كاندخل ليها تتا سخفات، كانضرب فين ماغاتبانش و قلت ماغادي يعيق بيها حد خصوصا هي ماعندها لمن تقولها….المهم، قلت ليها تقوليها لشيواحد ولا باقي نشوفك نقطع ليك.
سمعت ديك لكلمة و هي تسمع واحد الضحكة وسط راسي….التقطاع مااشي خدمتك أولدي.
– طاح داك الشي للي كان فكرشها…دازت شي يامات تا وقفو عليا صحاب الحال. كانت كاتبدل و شافتها امها، علمات باها، عطاها تا ما قدات و قرات بكلشي.
-جبتي الربحة يا بويا، و دابا باش غاتفكها.
-الله يهديك أ دكتور….أ سي —— ….سمح ليا راه البلوزة كاتحكم ههه. كيما قلت ليك ماعندها ماتصور من عندي، الواليد فالدمة و موالف هاد الزبايل من عندي، أنا للي عندو و غايدير يديه و رجليه و غانتسل منها.
ما تصدمتش فيه حيت عارف بنادم مايقد عليه غير مولاه…قاليك هو للي عند باه….ههه ماغايبقا عندو تاواحد غير صبر عليا.”
